الخميس، 13 فبراير 2014

4 طرق احترافية لتسريع انظمة الينكس و خاصة نظامي ابونتو و الباكتراك

فكما يعلم مستحدمي انظمة اللينكس خصوصا توزيعة ابونتو ان طبيعة انظمة لينكس هي سريعة ، إلا ان هذا لايعني انه لا يمكن ان نجعلها اسرع ، وذلك من خلال العديد من الادوات التي يمكن ان تجعل مستعمل توزيعة ابونتو اكثر رضى عن تجربته مع هذه التوزيعة.





 تخفيض مدة إقلاع البرامج في أبونتو مع اداة Preload

انها اداة  جميلة جدا ، فهي تعمل على تحليل جميع التطبيقات والبرامج المتواجدة على نظامك  من اجل تحديد اكثرها إستعمالا . وإنطلاقا من هذا التحليل سيعمل البرنامج على تحسين مدة إقلاعها
ووضعها في الرام الامر الذي يسرع من مدة الإقلاع dependencies  وكذلك عن طريق جلب Binaries 

: يمكنك تتبيث الاداة عبر الامر الاتي
sudo apt-get install preload
  
لاتحتاج اي تدخل منك فهي ستعمل تلقائيا بعد اول إعادة تشغيل للحاسوب !


حذف الملفات المؤقتة  مع أداة BleachBit 

حذف الملفات المؤقتة هذا كذلك من الامور التي تساهم في الرفع من قدرات نظام ابونتو .
يمكنك تتبيث الاداة عن طريق الذهاب الى التيرمينال وكتابة الامر الاتي 

sudo apt-get install bleachbit




حسن السرعة عن طريق اداة zRam 

  على تكوين Swap إنطالاقا من المساحة الفارغة في القرص الصلب ليجعل اداة zRam تعمل مساحة ...
 هذه المساحة تعمل على اساس انها رام إفتراضية للحاسوب ، الطريقة ينصح بها لمن يمتلك حاسوب لايتوفر على مساحة رام كبيرة جدا على حاسوبه .  يمكن تحميل وتتبيث الاداة عن طريق
: التيرمينال


sudo add-apt-repository ppa:shnatsel/zram
sudo apt-get update
sudo apt-get install zramswap-enabler



 خفض إقلاع الحاسوب من خلال Grub 

الوقت النهائي "للڭروب" هو 10 ثواني لكن يمكن ان نخفضها الى 2 ثواني وذلك من اجل تسريع إقلاع الحاسوب ، لا أنصحك بوضع القيمة  0 في حالة اذا كنت تتوفر على تتبيث إزدواجي مع الويندوز وذلك
. لانه لن يتوفر لك الوقت في إختيار الإقلاع بين ويندوز و لينكس
اول شيئ على التيرمينال اكتب
sudo gedit /etc/default/grub

وغير القيمة الى 0 بعد ذلك حفظ وارجع الى التيرمينال 
ابحث عن GRUB_TIMEOUT=10
 واكتب 
sudo update-grub
.  وستلاحظ الفرق بعد إعادة تشغيل الحاسوب


كانت هذه 4 طرق لتسريع نظام Ubuntu من Linux اتمنى ان تدعوا اصدقائكم لزيارة المدونة و لا نسوا 

ان تنشرو هذه التدوينة بضغطكم على زر الفيسبووك اسفل التدوينة، استودعكم الله و الى اللقاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق